تُعَدُّ تكنولوجيا التعليم أداة رائجة في مجال التواصل الفعّال بين المدارس والطلاب فالتواصل الإلكتروني أحد الخيارات الحديثة التي توجد هناك إلى سد تنوع بين المدرسة والطالب لا سيما في سلطنة عمان التي تشهد علامات بارزة في هذا المجال فاستخدام التكنولوجيا في التعليم يسهم في تحسين جودة التعليم وتوفير بيئة تفاعلية وديناميكية .
قد يهمك:
أختبارات سعرية للصف الثاني عشر الفصل الدراسي الثاني
تحضيرات دروس المتقدمة الرياضيات ثاني عشر فصل ثاني
الجمعة: منصات تعليمية الكترونية
فاستخدام منصات مثل "Google Classroom" و "Moodle" لتكوين المدرسة وإدارة الفصول الدراسية الكاملة بكميات متنوعة وتنظيمات ومنصة ومن مثل نمطها تسمح بالتواصل بين الأطفال والطلاب من خلال الرسائل والعلامات والروبات النقاشية.
ومع ذلك: التعلم عن بعد
فمثلاً خلال جائحة كوفيد-19 عصر استراتيجية التعلم عن بعد وانتشرت مما أبرز أهمية استخدام بعض البرامج الحوارية بما في ذلك الأدوات التي تساعد على الاعتماد على الدرس تفاعلياً مثل "Zoom" و "Microsoft Teams" التي ساهمت في توفير بيئة افتراضية جيدة الحال دون انقطاع الطلاب عن دروسهم ومازالت طريقة التعليم عن بعد الخاصة عند حدوث كوارث طبيعية كما الحال عند هبوط الهواتف بغزارة حالت دون إمكانية الوصول إلى الطلاب مداس وتطبيقات دروس الحية تفاعلية، وتمكن الطلاب من طرح الأسئلة المشاركة بشكل فعال في الدرس.
ثالثاً: التطبيقات التعليمية
استخدام التطبيقات التعليمية مثل "Kahoot" و"Quizlet" يجعل التعلم أكثر تشويقاً وتفاعلية حيث تساعد هذه التطبيقات في تقديم المواد بطريقة مسلية يشارك فيها الطلاب التعليميون وتفاعلهم.
رباعياً: الواقع الافتراضي
استخدام تقنيات "الواقع الافتراضي بشكل افتراضي والمُعزز" الذي يوفر تجربة تعليمية مميزة حيث يمكن استكشاف المواضيع العملية والتفاعلية كما أن هذه التأثيرات جيدة عند ابتكار المواد الحركية مثل العلوم والهندسة، مما يسهم في تبسيط المفاهيم المعقدة وتقريبها من الطلاب.
حارساً: التقييم الإلكتروني
أي عنصر صغير يساهم في تقييم مستوى الطالب وقياس مدى استجابته للدروس وفهمها كما تسهل أدوات "التقييم الإلكتروني" في عملية التصحيح على تلوينن الوقت والجهد والسرعة في إصدار الدرجات أو نتيجة التقييم.
سادساً: التواصل عبر أجهزة التواصل الاجتماعي
حيث تقوم بعض المدارس والمدرسين باستخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة للتواصل مع الطلاب وإبلاغهم بالواجبات والتواصل مع أولياء الأمور لإبلاغهم بالنتائج الامتحانية لأبنائهم وبأخر إبداعات إدارية في المدرسة وربما ترسلو بعض الشكاوي عن الطلاب للأهل مما يسهم في تعزيز التواصل الخارجي والنقاشات اللامنهجية، وذلك من خلال برامج مثل الواتس آب والفيس بوك وغيرها من منصات التواصل الاجتماعي النشيطة
سابعا: التحديات التي تواجه تكنولوجيا التعليم
من أبرز التحديات التي تواجه استخدام تكنولوجيا التعليم في عمان عدم وجود الأعصاب العصبية الرقمية، كافية للمدرسين، إلى جانب الوصول العادل لجميع طبقاتهم.
ختاماً ، تعد تكنولوجى التعليم أداة قوية جداً لتعزيز التعليم بين الطالب والمدرس وكسر حاجز الخوف من المدرس باب تجريبي للنقاش الفعال مما يسهم في تعزيز جودة التعليم وتحسين تجربة تعليمية مميزة للجميع
نريد لكم بقراءة ممتعة، وندعوكم للانضمام إلى منصاتنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي
صفحة الفيسبوك لمدرسة عمان الإلكترونية
القناة العامة لمدرسة عمان الإلكترونية